فأضاء فجأة نور غامض، وأخذ لوح ذهبي قوي يحوم من اعماق الضوء!

أوه، نظرة! إنه ليزر طويل ذهبي! فهو يظهر التكامل المثالي بين الإضاءة والفن بموقف لا مثيل له.

فأشعة الليزر تُظهِر بدقة شكل التنين، متلألئة ببراعة، كما لو انه مصبوغ بنجوم. فيدور ويلتف جسمه كنهر نار مشتعل، متسلقا نحو السماء بقوة وعظمة لا متناهيتين.

في كل مرة تدور فيها الدائرة تبدو وكأنها تكتب أسطورة كل صعود كان كما لو أنه يتحدى حدود المجهول حركاتها سلسة ورشيقة، ومليئة بالقوة المتفجرة، وكأنها تقول للعالم أنها ستكسر كل الروابط وتطير إلى السماء العليا.

إن اللوح الذهبي المتصاعد لا يشكل وليمة بصرية فحسب، بل إنه يشكل صدمة روحية أيضاً. تجعلنا نعتقد أن الأحلام يمكن أن تشع في الواقع والمعجزات يمكن أن تزهر أمام أعيننا تحت سحر الليزر.

وسواء كان ذلك احتفالا عظيما او مرحلة عاطفية، فإن حلقة الليزر الذهبية المتصاعدة ستكون محور الاهتمام، اذ تشعل حماس الجميع وتجعل حدثكم تقليديا خالدا!